أبجدية عربية

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

الأبجدية العربية

تاريخ · مواءمات
صوتيات · مناظرة حروف
تنوين · كتابة الهمزة
أرقام · ترقيم
الخـــط العــربي

الأبجدية العربية تتكون من 28 حرف هم ا ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ض ط ظ ع غ ف ق ك ل م ن ه و ي

هناك لغات أخرى تستعمل الأبجدية العربية للكتابة ومنها: الأردو والفارسية والكشميرية والبشتونية والطاجيكية والتركستانية (زنجيانگ) والكردية وبهاسا (بروناي وآتشه وجاوي ماليزيا).

فهرست

[تحرير] نشأة وتطور الأبجدية

المقال الرئيسي: تاريخ الأبجدية العربية.

الخط السينائي الأوحد (Proto-Sinaitic) عثر عليه وليام فلندرز بتري في شتاء 1904 - 1905 م في سرابيط الخادم بسيناء في مصر، وقُدّر تاريخه بما بين 2000 - 1500 ق.م.

تحرير
تاريخ الأبجدية

وادي الهول 19 c. ق م
السامية الأولى 15 c. BC

  • الكنعانية الأولى 14 c. ق م
    • اوغاريت 13 c. ق م
    • الفينيقية 11 c. ق م
      • Paleo-Hebrew 9th c. BC
        • Samaritan 6th c. BC
      • الآرامية 9th c. BC
        • البرهمية 4th c. BC
        • الأبجدية العبرية 3rd c. BC
        • السريانية 2nd c. BC
        • الأفستانية 3th c.
        • العربية 4th c.
      • الاغريقية 8th c. BC
        • الإيطالية القديمة 8th c. BC
        • الغوثية (الدينية) 4th c.
        • الأرمينية 405
        • Glagolitic 862
        • السيريليكية 10th c.
    • العربية الجنوبية 9th c. BC
      • Ge'ez 3rd-4th c.
الميروتية 3rd c. BC

[تحرير] الخط العربي

المقال الرئيسي: خط عربي

تطورت فنون الخط العربي بشكل كبير بسبب الثقافة الإسلامية التي كانت طاغية بين المتحدثين بالعربية والتي لم تكن تحبذ فن التصوير للبشر وللحيوان ، ومن أشهر الخطوط للحرف العربي :

  • خط جلي الديواني
  • خط الشكستة
  • خط الإجازة

[تحرير] الحركات

المقال الرئيسي: حركة


هي علامات توضع فوق أو تحت الحرف لتوضيح طريقة نطق المدود القصيرة و التشديد و التنوين.

[تحرير] تاريخ تطور الأبجدية العربية

قالب:تاريخ تطور الكتابة العربية كانت الكتابة -المكونة من الأبجدية العربية طبعًا- تكتب وليس معها تنقيط أو ترميز بالحركات الصوتية( َِ ُ)ونحوهن, حتى حصل الفتح الإسلامي ودخل العرب مع غيرهم, فارتأى أبو الأسود الدؤلي -بعد مشورة علي بن أبي طالب- أن يضع قواعد الكلام, ووضع الحركات كمعين لمعرفة أحوال الكلم العربي بين الرفع والنصب والخفض والجزم من جهة المعربات, أو كانت مبنية لازمة لحاتها مع اختلاف العوامل. ثم جاء زمن الحجاج بن يوسف فرأى أيضًا خبط العجم في القرآن -وكان متقنًا للقلرآن والعربية- فأمر العلماء بإحصاء آيات القرآن وحروفه ثم وضع التنقيط المعروف مع اختلاف بين تنقيط أهل المشرق وأهل المغرب لا يكاد يذكر.