الجيش الإسلامي

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

بعض المعلومات الواردة في هذه المقالة او هذا المقطع لم تدقق و قد لاتكون موثوقة كفاية .
يمكنك أن تساعد ويكيبيديا بتدقيق المعلومات و المصادر الواردة في هذه المقالة/المقطع ، قم بالتعديلات اللازمة ، و عزز المعلومات بالمصادر و المراجع اللازمة.

هذا المقال بحاجة إلى إعادة كتابته أو كتابة أجزاء منه بالكامل للأسباب المذكورة في صفحة النقاش. رجاء أزل هذا الإخطار حالما تتم إعادة الكتابة.

وهو جماعة تضم عناصر ذات خلفية فكرية إسلامية، ويعتقد أن ضباطا من الجيش السابق ومختصين في التصنيع العسكري يقومون بدور قيادي تقني في هذه الجماعة.

ومن خلال استقراء العمليات التي تبناها الجيش الإسلامي فإن سياسته العسكرية تقوم على استهداف كافة الأجهزة العسكرية العراقية إضافة إلى قوات "الاحتلال" ومن تسميهم بالمتعاملين معه، وذلك سواء بالتفجيرات أو بالأشكال العسكرية الأخرى.

ويلاحظ على هذه الجماعة أنها تتخذ من الخطف منهجا منظما لأدائها العسكري، حيث قامت هذه الجماعة باختطاف الفلبيني أنجلو دولا كروز ثم أطلقت سراحه بعد أن وافقت مانيلا على ترحيل عسكرييها الخمسين الذين كانوا يوجدون بالعراق في إطار قوات الائتلاف الأميركي والبريطاني.

وتبنت أيضا خطف الصحافيين الفرنسيين كريستيان شيسنو وجورج مالبرونو في أغسطس/آب 2004 قبل أن تفرج عنهما لاحقا بعد مفاوضات سرية.

كما أنها أعلنت عن "إعدام" الصحفي الإيطالي أنزو بالدوني في أغسطس/آب 2004 بذريعة عدم استجابة إيطاليا لمطلبها المتمثل في سحب الجنود الإيطاليين من العراق.

وقامت الجماعة أيضا بخطف الصحفية الإيطالية جوليانا سغرينا في فبراير/شباط 2005 والتي أصيبت أثناء عملية الإفراج عنها برصاص القوات الأميركية وقتل المسؤول الاستخباري الإيطالي المكلف بالإفراج عنها.

وفضلا عن ذلك فقد أعلنت الجماعة مرارا عن اختطاف عراقيين أو موظفين أجانب من جنسيات مختلفة أعدمت بعضهم وأفرجت عن بعض، وعلى العموم فإن لائحة المختطفين على يد هذه الجماعة تطول، ويعتقد أنه لا يزال في يدها حتى الساعة عدد من المخطوفين