ألا يعتقد الكاتب لهذه المقالة بان أكثر المعلومات هي بعيدة عن الحقيقة وحتى الواقع الملموس للكثير من العراقيين فالجميع يعرف من هو الضاري ويعرف منصبه في مخابرات صدام