تاريخ الأندلس

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

تكبير

فهرست

[تحرير] الأندلس قبل الإسلام

تشير الأدوات الحجرية ورسوم الكهوف إلى أن الإنسان استوطن شبه جزيرة أيبريا منذ أكثر من 10,000 سنة. وقد أقام الفينيقيون مدنا على السواحل. ثم ضمها الرومان إلى إمبراطوريتهم، حتى غزاها القوط الغربيون (Visigoth) حوالي عام 450 ضمن اجتياح مختلف قبائل البربر للإمبراطورية الرومانية. طرد القوط الغربيون قبائل الوندال البربرية إلى شمال أفريقيا.

[تحرير] دخول المسلمين

في عام 711 م أرسل موسى بن نصير الوالي الأموي للمغرب القائد الشاب طارق بن زياد من طنجة مع جيش صغير من البربر والعرب يوم 30 أبريل 711، عبر المضيق الذي سمي على اسمه، ثم استطاع الإنتصار على القوط الغربيين وقتل ملكهم لذريق (Roderic or Rodrigo) في معركة جواداليتي في 19 يوليو 711.أو معركة وادى برباط فى 28 رمضان 92هجرى بحلول عام 718 سيطر الأمويون على معظم أيبريا عدا جيب صغير في الركن الشمالي الغربي حيث أسس النبيل القوطي بيلايو مملكة أستوريا في نفس العام 718. واستطاع بيلايو الدفاع عن مملكته في وجه المسلمون في معركة كوفادونجا عام 722، ولجأ إلى مملكته المسيحيين الرافضين للحكم الإسلامي. تعتمد إسبانيا ذلك العام، 718، كبداية استعادة إسبانيا للمسيحية (Reconquista).

[تحرير] التوسع الإسلامي

واصل المسلمون التوسع بعد السيطرة على معظم أبيريا لينتقلوا شمالا عبر جبال البيرانيس حتى وصلوا وسط فرنسا وغرب سويسرا. هـُزم الجيش الإسلامي في معركة بلاط الشهداء (تورز) عام 732 أمام قائد الفرنجة شارل مارتل. فتح البرتغال: أرسل القائد موسى بن نصير إلى إبنه عبد العزيز ليستكمل الفتوحات فى غرب الأندلس حتى وصل إلى لشبونه عاصمه البرتغال الآن

أما موسى بن نصير وطارق بن زياد فقد لإتجاها شمالا إلى بارشلونه ثم سراقسطه ثم شمال تجاه الوسط والغرب حتى إنتهى فتح كل الأندلس فى 3 سنين ونصف

[تحرير] خلافة قرطبة

[تحرير] ثورة البربر

المقال الرئيسي: ثورة البربر

[تحرير] ملوك الطوائف

المقال الرئيسي: ملوك الطوائف

[تحرير] سقوط الأندلس

للإطلاغ على وجهة النظر المسيحية المضادة، انظر: استعادة إسبانيا للمسيحية (Reconquista).

بحلول عام 718 سيطر الأمويون على معظم أيبريا عدا جيب صغير في الركن الشمالي الغربي حيث أسس النبيل القوطي بيلايو مملكة أستوريا في نفس العام 718. واستطاع بيلايو الدفاع عن مملكته في وجه المسلمون في معركة كوفادونجا عام 722، ولجأ إلى مملكته المسيحيين الرافضين للحكم الإسلامي. تعتمد إسبانيا ذلك العام، 718، كبداية استعادة إسبانيا للمسيحية (Reconquista).