نقاش:نصيرية

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

لماذا يتم وضع معلومات مغلوطة غير منقولة عن المصادر العلوية نفسها .. لايحق لأحد أن يضع معلومات من عنده هل يرضى البعض أن نذهب ونعدل في صفحة مذهب أهل السنة والجماعة ونكتب ما رأينا في المذهب وانتقاداتنا عليه , أم أن أهل المذهب هم الذين يحق لهم التعبير عن مذهبهم ..

أتمنى عدم الاستمرار بإعداة نشر معلومات مشوهه بخلفية سياسية تكفيرية ضد كائن من يكن من أي دين أو مذهب أو من أي شريحة فكرية اجتماعية ..

وترك المنبر لمن يحق له التعبير عنه , وهذا من أهم مباديء ويكي التي بنيت عليها , أن لايحتكر احد معلومات غيره


إذا كان التعديل يقتصر على المذهب وتعريفه وميزاته وتاريخه فهذا الكلام سليم 100%. أي يفضل تركها للمصادر العلوية أو لللملمين والباحثين، بينما إذا كان التعديل يشمل موضوعاً يهم المجتمع والحضارة والانسانية والحقائق والتاريخ فنحن هنا لسنا في مجال الدعاية والإعلان ويجب علينا أن نشارك بمصداقية هذه الموسوعة ومطابقتها للواقع وموثوقيتها إن أمكن. يرجى أيضاً المساهمة بطريقة مقبوله بعيدة عن العواطف، مع كل الإحترام.



هناك جملة تحتاج لتحرير: "واشتد نفوذهم في الحكم السوري منذ سنة 1965 م بواجهة سنية ثم قام حافظ الأسد بانقلاب عسكري في 16 تشرين الثاني عام 1970 وتولى العلويون رئاسة الجمهورية."

الصواب أن نفوذهم اشتد عام 1963 بعد انقلاب البعث في 8 آذار\مارس. --Islamic 19:37, 23 يناير 2006 (UTC)

[تحرير] المقالة فيها أخطاء كثيرة

المقالة فيها أخطاء كثيرة نتيجة سياسة المجاملة وعدم الاعتماد على المصادر. ولو تم الاكتفاء بالنسخة الإنكليزية لكان هذا أفضل وأقرب للموضوعية.

--Islamic 23:25, 2 فبراير 2006 (UTC)


المشكلة لا توجد مصادر كثيرة بالعربية ... في فقرة العقائد تم الاعتماد بشكل كبير على مصادر الموسوعة الانجليزية و بعض المعلومات على الانترنت العربية ...بالنسبة للأخطاء قم بتحديدها هنا لنقوم بمناقشتها --Chaos 00:40, 3 فبراير 2006 (UTC)

[تحرير] تصحيح

هنالك خطأ في أسماء الأسس: شيث و ليس سيث

إنّ من أقدم من كتب عن هذه الطائفة هو إبن بطّوطه(إن لم الأقدم على الإطلاق)

اولا اريد ان اعطي ملاحظات على ما جاء في النصوص الموجودة على الطائفة العلوية في الموقع اذ اريد ان اقول ان معظم الكلام الذي ورد هو كلام غير صحيح او فاقد المصداقية لان هناك الكثير من المقالات المبالغ فيها مثل"تاليه علي ابن ابي طالب" او محبة "عبد الرحمن بن ملجم" او الحديث عن "الظاهر و الباطن" و غيرها من الاحاديث .... فقول الله واضح و صريح في سورة الاخلاص " باسم الله الرحمن الرحيم"" قل هو الله احد الله الصمد لم يلد و لم يولد ولم يكن له كفوا احد"(صدق الله العظيم) و علي هو رجل له والد و والدة وله اطفال فكيف نقول انه الله (ما عاز الله) اما عبد الرحمن بن ملجم "لعنة الله عليه" هو من قتل الامام علي فكيف لنا ان نحبه .اما الحديث عن الظاهر والباطن فهو حديث مبالغ فيه كما الحديث عن التقمس و غيرها فقد توالت الكتابات من المؤرخين و منهم من كان مع الطائفة و منهم من شوه صورتها لاسباب دينية و سياسية في ما مضى و انا اتمنى ان تسالوا العلماء في الطائفة قبل ان تنشروا هذه المعلومات الخاطئة و ان يكون لديكم مرجع في ذلك و شكرا...

هات المصادر التي تدعم مزاعمك إن كانت لديك مصادر --Islamic 01:35, 30 أكتوبر 2006 (UTC)

المصادر العربية متوفرة عن هذه الفرقة: الصفحة الرئيسية المقالة تحتاج إلى إعادة كتابة بشكل علمي اعتماداً على المصادر القديمة التي أرخت للفرق الإسلامية وبالذات لفرق الشيعة. وأورد هنا ما كتبه الأستاذ إحسان إلهي ظهير في كتابه "الشيعة والتشيع: تاريخ وفرق" معتمداً على المصادر الأساسية منها مصادر القوم من الشيعة والنصيرية (مثل كتاب الباكورة السليمانية للنصيري سليمان الأذني). وبسبب أن فرقة النصيرية (أو كما بدلوا اسمها للعلوية) باطنية وسرية في تعاليمها كفرقة الدروز فإن معظم كتب القوم غير مطبوعة ، إلا ما وجد له سبيلاً إلى مكتبات أوروبا، وهم يعتمدون التقية بين الناس.

قال الأستاذ إحسان إلهي ظهير: (النـصـيـريـة

في حياة علي بن محمد الهادي المكنى بأبي الحسن ، ظهرت من الشيعة فرق أخرى ، قالت : بنبوة رجل ُيـقـال له محمد بن نصير النميري ، وكان يدعي أنه نبي بعثه أبو الحسن العسكري عليه السلام ، وكان يقول بالتناسخ والغلو في أبي الحسن ويقول فيه بالربوبية ، ويقول بالإباحة للمحارم ، ويحلل نكاح الرجال بعضهم بعضاً في أدبارهم ، ويزعم أن ذلك من التواضع والتذلل ، وأنه إحدى الشهوات والطيبات ، وأن الله عز وجل لم يحرم شيئاً من ذلك . وكان يقوي أسباب هذا النميري محمد بن موسى بن الحسن بن الفرات . فلما توفي قيل له في علته وقد اعتقل لسانه : لمن هذا الأمر من بعدك ؟ فقال : لأحمد .

فلم يدروا من هو .

فافترقوا ثلاث فرق . فرقة قالت : أنه ( أحمد ) ابنـه ، وفرقة قالت : هو أحمد بن موسى بن الحسن بن الفرات ، وفرقة قالت : أحمد بن أبي الحسين محمد بن محمد بن بشير بن زيد . فتفرقوا ، فلا يرجعون إلى شيئ . وادعى هؤلاء النبوة عن أبي محمد فسمت النميرية أو النصيرية . (فـرق الشيـعة للنـوبختي ص 115 ، 116).

ولـقد ذكر الشهرستاني النصيرية في ملله ، وذكر مذهبهم أنهم يقولون : " إن الله قد ظهر بصورة أشخاص ، ولما لم يكن بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم أفضل من علي عليه السلام وبعده أولاده المخصوصون هم خير البريّة ، فظهر الحق بصورتهم ، ونطق بلسانهم ، وأخذ بأيديهم ، فعن هذا أطلقنا اسم الألهية عليهم ، وإنما أثبتنا هذا الإختصاص لعلي دون غيره ، لأنه كان مخصوصاً بتأييد من عند الله تعالى مما يتعلق بباطن الأسرار . قال النبي صلى الله عليه وسلم ، أنا أحكم بالظاهر والله يتولى السرائر . وعن هذا كان قتال المشركين إلى النبي صلى الله عليه وسلم وقتال المنافقين إلى علي . وعن هذا شبهه بعيسى ابن مريم ، وقال : ولولا أن يقول الناس فيك ما قالوا في عيسى بن مريم وإلا لقلت فيك مقالاً . وربما أثبتوا له شركة في الرسالة . إذ قال : فيكم من يقاتل على تأويله كما قاتلت على تنزيله ألا وهو خاصف النعل ، فعلم التأويل وقتال المنافقين ومكالمة الجن ، وقلع باب خيبر لا بقوة جسدانية من أدل الدليل على أن فيه جزء آلهياً وقوة ربانية . أو أن يكون هو الذي ظهر الإله بصورته ، وخلق بيده ، وأمر بلسانه . وعن هذا قالوا كان هو موجود قبل خلق السموات والأرض . قال كنا أظلة على يمين العرش ، فسبحنا فسبحت الملائكة بتسبيحنا ، فتلك الظلال وتلك الصور العرية عن الأظلال هي حقيقة وهي مشرقة بنور الرب تعالى إشراقاً لا ينفصل عنها ، سواء كانت في هذا العالم أو في ذلك العالم . وعن هذا قال أنا أحمد ، الضوء من الضوء . يعني لا فرق بين النورين ، إلا أن أحدهما أسبق والثاني لا حق به . قال له وهذا يدل على نوع شركة . فالنصيرية أميل إلى تقرير الجزء الآلهي . والإسحاقية أميل إلى تقرير الشركة في النبوة . (الملل والنحل للشهرستاني ج 2 ص 25- 26).

وذكر الرازي أن هذه الطائفة موجودة في حلب ونواحي الشام إلى يومنا هذا.(إعتقادات فرق المسلمين والمشركين للرازي ص61). ونحن نقول : إنها موجودة حتى اليوم في سوريا وتركيا ، و يُعرفون بالعلويين . وأما النصيرية فيقولون : إن محمد بن النصير النميري لم يدّع ِ النبوة ، بل إنه كان باباً للإمام الحادي عشر الحسن العسكري .( تاريخ العلويين للطويل ص202). ويقولون : أنه كان ينافسه رجل اسمه أبو يعقوب اسحاق بن محمد النخعي ، فادعى هو الثاني هو الباب للحسن العسكري . فالحاصل أن هؤلاء الذين يقولون ويصرحون بألوهية علي ، وكان رسول الله هو رسوله هو . كما يقولون : إن عليـّاً أرسل جابر بن يزيد الجعفي في قضاء غرض له ، فلما أن وصل إلى الوضع المقصود ، رأى علي بن أبي طالب جالساً على كرسي من نور ، والسيد محمد ( يعني سيدنا محمدا ) عن يمينه ، والسيد سلمان ( يعني الصحابي الجليل سلمان الفارسي ) عن شماله ، ثم التفت جابر إلى ورائه فرآه هكذا . ثم التفت عن يمينه فرآه هكذا . ثم نظر إلى السماء فرآه في السماء والملائكة حوله يسبحون بحمده ويسجدون له " .( الباكورة السليمانية ص87). وقد دوّنوا لهم قرآناً مستقلاً ، ومنها هذه الآيات : "ربنا آمنا بما أنزلت واتبعنا الرسول فاكتبنا مع الشاهدين .. أشهد عليّ أيها الحجاب العظيم ، أشهد عليّ أيها الباب الكريم ، أشهد عليّ يا سيدي المقداد اليمين ، أشهد يا عليّ أبو الدر الشمال ... بأن ليس إلهاً إلا عليّ بن أبي طالب الأصلع المعبود ، ولا حجاب إلا السيد محمد المحمود ، ولا باب إلا السيد سلمان الفارسي المقصود ، وأكبر الملائكة الخمسة الأيتام ، ولا رأي إلا رأي شيخنا وسيدنا الحسين بن حمدان الخصيبي الذي شرع الأديان في سائر البلدان . أشهد بأن الصورة المرئية التي ظهرت في البشرية هي الغاية الكلية ، وهي الظاهرة بالنورانية ، وليس إله سواها ، وهي علي بن أبي طالب . وأنه لم يُحاط ولم يُحصر ولم يُدرك ولم يُبصر . أشهد بأني نصيري الدين ، جندبي الرأي ، جنبلاني الطريقة ، خصيبي المذهب ، جليّ المقال ، ميموني الفقه ، وافـر الرجعة البيضاء والكرة الزهراء وفي كشف الغطاء وجلاء العماء وإظهار ما كتم وإجلاء ما خفي ، وظهور علي بن أبي طالب من عين الشمس قابض على كل نفس ، الأسد من تحته ، وذو الفقار بيده ، والملائكة خلفه ، والسيد سلمان بين يديه ، والماء ينبع من بين قدميه ، والسيد محمد ينادي ويقول : هذا مولاكم علي بن أبي طالب فاعرفوه وسبحوه وعظموه وكبروه . هذا خالقكم ورازقكم فلا تنكروه . إشهدوا علي يا أسيادي ، أن هذا ديني واعتقادي ، وعليه اعتمادي ، وبه أحيا وعليه أموت ، وعلي بن أبي طالب حي لا يموت ، بيده القدرة والجبروت . إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك كان عنه مسؤولا علينا من ذكرهم السلام " . (الباكورة السليمانية ص26). وغير ذلك من الخرافات . " وتوفي علي بن محمد هذا بسرّ من رأى في رجب سنة أربع وخمسين ومائتين . وولد سنة إثنتي عشرة ومائتين . وكان المتوكل قد أشخصه مع يحيى بن أكثم إلى سرّ من رأى ، فأقام بها وأمه " .( الإرشاد ص 327، أعلام الورى للطبرسي ص 355 ، كشف الغمـة ج 3 ص 166 ، جلاء العيـون ج2 ص 754). هذا ولقد ادعى في أيامه كثير من العلويين الإمامة ، وبايعهم خلق من الشيعة ومن أهل بيت علي رضي الله عنه . منهم يحيى بن عمر بن الحسين بن زيد بن علي زين العابدين .( مقاتل الطالبيين للأصفهاني ص 639 ، مروج الذهب ج 4 ص 63). فاستولى على الكوفة وما حولها ، ولما قتل أيام المستعين العباسي ، رثاه كثير من الشعراء حتى قال الأصفهاني :

" وما بلغني أن أحداً ممن قتل في الدولة العباسية من آل أبي طالب رثي بأكثر مما رثي به يحيى ، ولا قيل فيه الشعر بأكثر مما قيل فيه " .(مقاتل الطالبيين ص 465 ، وبمثل ذلك في مروج الذهب ج 4 ص 64).

ووافق على ذلك إبن الأثير في تاريخه الكامل (ج 5 ص315). وكذلك ادعى الإمامة حسن بن زيد بن محمد بن إسماعيل بن الحسن المثنى . ظهر في بلاد طهرستان ، وغلب عليهما وعلى جرجان بعد حروب كثيرة وقتال شديد (مروج الذهب ج 4 ص 68). وكذلك حسين بن محمد بن حمزة بن عبيد الله بن الحسين بن علي سنة إحدى وخمسين ومائتين (ايضاً ص 69 ، ومقاتل الطالبيين للأصفهاني ص 665). اهـ الأثيري 15:05, 22 نوفمبر 2006 (UTC)