نقاش:الشروقيون
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
المقال مقتبس من مقال للباحث الاجتماعي البروفسور جلال الوزير
فهرست |
[تحرير] مقال سيئ ويجب تصحيحه
هذا المقال متحيز وعنصري وليس له أساس صحيح. الشروقيون ليس اسماً لعرقً، بل هو لفظة عنصرية مستخدمة في العراق للإساءة للفلاحين الفقراء النازحين من جنوب العراق الى بغداد. هؤلاء الفلاحون الفقراء هم من أصول سامية عربية وكلدانية. صحيح انها اختلطت مع اصول ايرانية موجودة منذ آلاف السنين في العراق كالفرس واللوريين والغوتيين، ولكن ذلك لا يطعن في عروبتها ولا في ولائها للإسلام. أرجو من ادارة ويكيبييا أن تعتذر الى فلاحي الشعب العراقي وأن تصحح هذا المقال.
- please check sources mentioned at the end, i highly doubt their correctness. in addition, the article has a very subjective opinion about the people in question. maybe personal opinions should be filtered? i don't mind keeping the entry, but it shouldn't be biased as it is now. غيث النصراوي (ناقش) 09:48, 2 أكتوبر 2006 (UTC)
[تحرير] مقال موضوعي
ربما نختلف مع الباحث ولكن الحكم هو المصادر وهي مصادر علمية واكاديمية قديمة وقبل الاحداث الجارية في العراق لاسيما وانها معروفة "وبعضها مصادر شيعية" وتذكر نفس المعلومات الواردة في المقال . لقد اطلعت على بعض هذه المصادر وخلاصات لاخرى وما طرحه الكاتب هو سرد وتجميع للمعلومات ورأيت فيها الكثير من الحيادية والموضوعية واذا كان لاي من المستخدمين رأي مخالف الرجاء اولاً عدم التجريح لاننا في موسوعة علمية وليس في موقع من مواقع الدردشة وثانيا يجب على كل طرح ان يستند للموضوعية واضهار نقاط الخلاف بالمصادر والكتب الرصينة اي الحجة بالحجة , اتحفظ على هذه العبارة " هؤلاء الفلاحون الفقراء هم من أصول سامية عربية وكلدانية. صحيح انها اختلطت مع اصول ايرانية موجودة منذ آلاف السنين في العراق كالفرس واللوريين والغوتيين،" لانها عبارة لاتستند على اي مصدر يمكن الوثوق من مصداقيتها التاريخية. على الرغم من الاحترام الشديد لكل المكونات والاطياف العراقية فلا مكان للمجاملات هنا والكثير من المقالات في الموسوعة عن الكثير من الاعراق والشخصيات فيها الايجلبي كما فيها السلبي وحسب الحقائق والاحداث التاريخية . والتزاما بمبادي الموضوعية التي تشترط عليها الموسوعة في طرح الموضوعات والنقاش حولها ارجو رفع عبارات التجريح والاتهام ووضع مصادر رصينة للمستخدم غيث النصراوي .
cosmic2000
الأخ كوزمك، لم يصدر مني أي تجريح، إنما ذلك الكلام صدر من شخص لم يترك توقيعه. كل ما طالبت به هو الموضوعية في الطرح. حيث أن هم صاحب المقال هو التقليل من شأن بعض الناس و التعميم في إهانة شريحة هامة من شرائح المجتمع العراقي. --غيث النصراوي 21:44, 5 أكتوبر 2006 (UTC)
[تحرير] مصادر
نؤيد وجهة نظر الاخ كوزمك بضرورة تزويد الموسوعة بالمصادر الرصينة التي تثبت ما اوردته من عبارات مثل " مقال سيء" و "عنصري "و "متحيز".المستخدم Reference
[تحرير] المصادر غير موثوقة
المصادر التي استند عليها جلال الوزير غير موثوقة. على الرغم من أن علي الوردي هو أول عالم اجتماع عراقي، الا أن كتاباته غير موثوقة وغير معترف بها لا في داخل العراق ولا في خارجه. ايراد مصادر لجعفر الخياط وطه الهاشمي لا معنى له، لأن هذه المصادر هي نفسها التي استند اليها علي الوردي في كتابته.
أما الدكتور علي ثويني، ففي مقالته "حلم دولة الشراقوة" يفند ادعاءات جلال الوزير بشدة، فيقول:
"تعود أولى التداوين بصدد "الشراقوه " بإستنكاف وإحتقار جم في مذكرات ياسين الهاشمي،السياسي العراقي، وهو يصف أحداث الفرهود الأول عام 1941 بحق يهود العراق، وألصقها بأهلنا فقراء بغداد القابعين على هامش المدينة المتبغددة بالرعيل القادم بقطار(سايكس بيكو). والهاشمي هذا سلجوقي الأصل والفصل والجهامة،ومكث يحن ويتطلع لأصوله ،حتى وقع في هيام شخص كمال أتاتورك،وأمسى لديه ورعيله قدوة ومثلا أعلى، وربما تكون من أمنياته التي تحققت أن يقبر في الشام بعيدا عن بغداد التي كانت له غنيمة أفاقين .وهذا "الهاشمي" يقبع بعيدا كل البعد عن الدوحة الهاشمية المشرفة "مثل ملوك الأردن" وتمترس وراء خطة أشكنازية صهيونية وبمباركة أنكليزية غربية لطرد اليهود من العراق وإبدالهم بالفلسطينيين، وهكذا وفي سياق بهلواني لم يجد غير المعثرين (الشروقيين) ليصب جام إفترائه وبهتانه عليهم،كي يبعد عنه ورعيله جريمة (الفرهود) . "وطفق رعيل العروبيين الأوائل بخطة مكشوفه تصور هؤلاء (الشروقيين) على أنهم حثالات ومسوخ من البشر أبتلى بهم العراق العربي(منذ أدم). وهكذا أزدرتهم القوانين وطابقوا مبطنا بمنبوذي الهند، وصوروا وكأنهم سلعة استوردت خطئا. وأطلقت حملة قادها(مؤرخون)منفوخ في صورهم من أمثال عبدالعزيز الدوري والمقبور خير الله طلفاح لتصوير هؤلاء بأنهم (شعوبيون)،يتربصون "للعروبة" شرا،وما علاجهم إلا الاستئصال والابتذال،ثم الاستحواذ على مايمكث منهم،والأهم أرضهم وحتى هورهم الذي تم تجفيفه، درءا ألا يختبأوا في أجمته.وتجلى الأمر في خواطر القوم حتى تفتق ذهن أحد هذا الرعيل يدعى (عمر العلي) ليؤسس نظرية أطلق عليها (خط البرغل) ليفصل أخلاقيا بين أكلة البرغل والرز،القصد منها إلصاق كل تفاهات الدنيا وخستها ودونيتها بمن يأكل الرز تحت خط البرغل الوهمي الذي يمر شمال بغداد،ويشمل حتما كل (الشروقيين). "وهكذا دجل ركب القومية العروبية،على لسان ساطع الحصري ،الذي أعتبر أهل الجنوب ورثة الزط (الغجر) الذي أستقدمهم محمد القاسم من الهند مع جواميسهم.وعلى إيقاع تلك النغمة رقصت أجيال من المغرر بهم،ممن أمسى الأمر بديهي له،وصرحوا دون مواربة أو وجل بأن هؤلاء دخيلين على العراق وبداوة أهله(المقصود بهم). وأول افتراءاتهم بشأن أحجية الجواميس ،فأن كل الدلائل العقلية والنقلية تشير إلى أن الحياة في الهور والجنوب، ووجود الجواميس يعود إلى أكثر من خمسة آلاف عام أي قبل "محمد القاسم" هذا. وإذا كان هؤلاء من الزط فأين هي بقايا لغتهم (السنسكريتيه) التي مكثت في أوربا منذ قرون طوال متداولة وغير مكتوبة. بل العكس هو ما حدث،فان جل الكلمات (الشرقاوية) هي كلمات آرامية (نبطية)،إبتداءا من (جا-وتعني إذاً) حتى (أميه-أي ماء) والقائمة تطول وتحتاج معاجم ، وشتان بين هذه وتلك. وللعلم فإذا كانوا "الشروقيون" يمكثون في مواقع سومر وأكد والكوتيين وبابل ،فأن الدوري وقبله الحصري والهاشمي ونوري سعيد لم يكن لهم أصل ولا فصل. "و لغة الزط والغجر أو الكاولية أو النور أو القرباط (السيكان في أوربا) هي لغة سنسكريتية صريحة،و تشبه لغات الهندو(وكذلك الأردو) اليوم وتحاكي لغات البشتون والفارسية والكردية والأوزبكية والبلوشيه، وليس لها صلة بالآرامية البته من الناحية التكوينية (القواعدية أواللفضية أوالإصطلاحية). فكل تلك الأقوام لم يلحقوا إقحاما بقصة (محمد القاسم) أو محمد البطيخ،ولم يقل عنهم أنهم جلبوا مع الجواميس أو البغال ،إلا أهلنا في الجنوب،بسبب دعة ومسالمة ومصافحة ورثت من فلسفات إنسانية سومرية وأسترسلت وتوجت بالفكر المانوي ،الذي نجد منه اليوم سند نفسي وأخلاقي لدى أهلنا الصابئه"
اتبع الرابط http://www.alwatanvoice.com/arabic/news.php?go=show&id=22904 لتتأكد.
ولدي تحفظات على المصادر الأخرى التي هي أيضاً غير رصينة، بل تافهة الى درجة الإستهزاء.
[تحرير] مقال عنصري مُسَيَّس وأرجو تعديله
الشراقوه أو الشروقيون أسم يستعمل إزدراءا وليس إصطلاحا ،ويعني تحديدا أهل جنوب العراق .ويرصد من خلال حيثيات الاصطلاح لوثة "إتجاهية" مكثت في العقلية العراقية، حينما ينعتون الجنوب شرقا،كما في الباب الشرقي أو الريح الشرقي (الشرجي) وهو في أصلها الباب أو الريح الجنوبي أو حتى مزار الولي (علي الشرجي) ويقع جنوبي شقيقه علي الغربي.