خرسيت
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
خرسيت(Kharsit )هي قرية مجاورة لمدينة طنطا في مصر وامتداد عمرانى لها(طنطا أماكن مصر ويرجع التاريخ إلى تسميتها بـ(خور سيت)وخور هو الارض وست عند الفراعنه إله الشر أى أرض عبادة إله الشر (ست) وكلنا نعرف قصة إزيس وأزوريس (Ezis&Ozaris)وسسب الوقيعة من إله الشر سيت (Sit God)وشَهدت (صبحى الموزى ) بها مكان لشرب المواشى كان يسمى الحوض مبنى بالصخور المتلاصقة(تفريغ الهواء) وليست مواد البناء العاديه اى بالنظام الفرعونى يأتيه الماء عن طريق بئر يرفع الماء بواسطة طلمبه يقوم عليها عامل متطوع(المرحوم/ الغريب الماحى) ويجرى الماء في مجرى صخرى متعرج حوالى 20متر ليصب بالحوض ليسقى مواشى القريه بأكملها كما يوجد مكان الجبانة(المقابر) القديم بمنطقة الرسقه . وعندما دخل الفتح الاسلامى مصر شيد بها مسجد العمرى وبه مأذنه قديمه كان المؤذن يعتليهاوكانت على الطراز الايوبى تم إزالتها بأخرى اسمنتيه بجهل ممن لايعرفون الاثار وهى الان (خرسيت)فى تمدن عمرانى حديث بها كثير من العمارات والفلل والمشاريع وكانت حتى التسعينات تشتهر بزراعة الخضروات حتى ابتعد الناس عن ذللك بسبب تأسر المزارع بتسرب مفاعل تشرنوبل (أكرانيا) ومن أعلام القريه أول شهيد بثورة 1919م في طنطا الشهيد/ على على جابر والمنتج محسن جابر والحاج محى الدين الموزى صاحب إنجازات التطوير بالقريه وما حولها من بناء معاهد دينيه ورصف للطرق ومشروع الصرف الصحى واللواء عبد الحليم الصعيدى محافظ قنا سابقا وعضو في مجلسى الشعب والشورى والداعيه القارىء محمد امام بماليزيا ومصر وتنحدر الممثله أمينه رزق(جميل) والتى تنتمى إلى عائلة جميل بالقريه.ومن العئلات التى تسكن القرية عائلة الموزى - ال جابر - المشد- البحيرى -الجندى-ابوشادىوعائلة الديب وعائلات اخرى تسكن هذه القريه التى اصبحت مقصد إلى سكن عائلات جديدة تمثل الان اكثر من نصف عدد سكان خرسيت نظرا لامتدادها إلى قلب مدينة طنطا الشمالى وهو شارع الجيش(البحر).وشيد بة ملعب كرة قدم لممارسة الالعاب الرياضية المختلفة