نقاش:نايف جابر الأحمد الصباح

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

يعود نسب آل هذال إلى هذال بن عدينان بن جمعه الجعيثن الحبلان الجبل العمارات

وهذه ذريه هذال شيخ الشيوخ

هذال بن عدينان له ولدين

الأبن الأول 1-عبدالله المحزم له ثلاثة أبناء الحميدي ماجد هذال

ومن الشيخ الحميدي العبد المحسن الدغيم الثامر أبناء العبد المحسن -1فهد (البيك) -2طلال ومنه كرب

محروت + متعب

محروت له ( زبن ومتعب وتركي ومحمد ونايف ومنيف وعقيل (

ومن الشيخ ماجد عبدالله وله حمود عقاب من عقاب جلاب وجلوب و عبد العزيزوله بندر ومن بندر فنر وعبيد


ومن الشيخ هذال بن عبدلله المحزم وله فواز ومن فواز بدر ومن بدر رديني


الابن الثاني لهذال بن العدينان

منديل

1) محمد (الشجاع) –2 جديع(راعي الحصان)-3مغيلث-4 مهلهل -5زيد -6 جفال -7 تركي(

ذرية مغيلث

ومن مغيلث : الشيخ مشعان ومن مشعان : محمد ومنديل ومن محمد مشعان الثاني ومن مشعان الثاني : حمادة ومن حمادة : سلطان ومن سلطان محمد وله أبناء أما منديل بن مشعان فله : شافي ومن شافي جدعان ومن جدعان : النوري وخلف




ذريه مهلهل

( ومن مهلهل: : زيد ومزيد ومن زيد: بداح ومن بداح : زيد ومن زيد : عبدا لعزيز ومن عبدا لعزيز: تركي وتريكي ولهما أبناء ومن مزيد بن مهلهل : بدر ومن بدر : برجس ونقرس ومن برجس : عبيد وصفوق ولهما أبناء وأحفاد ومن نقرس : نواف(

ذريه زيد

سلطان ومن سلطان : محسن ومن محسن : دبوس وله أبناء


ذرية تركي

)وهم عشيرة التركي في حماه وحمص ونخوتهم أخو ريا)


المرجع :أصدق الدلائل في انساب بني وائل/عبدلله بن دهيمش بن عبار الفدعاني العنزي


( نسب عشيرة التركي )


الشيخ / تركي بن منديل الهذال وهو أحد أبناء الشيخ منديل الهذال وله أخوة وهم ستة ذكور وهم : ( محمد ، جديع ، مغيلث ، مهلهل ، زيد ، جفال )

إذاً الشيخ تركي بن منديل الهذال له ستة أخوة وهم محمد الملقب الشجاع وجديع الملقب براعي الحصان ومغيلث ومهلهل وزيد وجفال هؤلاء هم أخوة الشيخ تركي بن منديل الهذال فقط وليس كما يذكر في بعض الكتب التاريخية التي تقول بأنه أتا إلي سوريا وهو برفقة أخويه الخابور والبودبش وهذا الكلام غير صحيح وعارٍ عن الصحة  وأن الخابور والبودبش لايمتون للشيخ تركي بأي صله ولاقرابه  وقد قام الشيخ تركي بن منديل الهذال بالخروج عن أهله من الحناكية وذلك بسبب القحط والجفاف وكثرة الأمراض التي لحقت في شبة الجزيرة العربية في ذلك الوقت مما سبب لهجرة الكثير من قبيلة عنزة والقبائل العربية الأخرى نحو الشمال وهاجر الشيخ تركي المنديل الهذال إلي سوريا ومعه عدد قليل من الفرسان والصناع ويقال أيضا بأن سبب هجرته إلي سوريا يعود لسبب حدوث بعض الخلافات بينه وبين أخوته وأهله لذا قرر الهجرة إلي سوريا ونزل بين حمص وحماة  وكان لقبة في تلك الديار الأمير تركي وتجمع حوله في ذلك الوقت جمعاً من بعض الأسر المشتته والمتفرقة من العشائر المتواجدة في بلاد الشام لكي يصبحوا تحت إمرته ويحملوا أسمه ويعيشوا بظله وكرمة وذلك بما أخذه من صيت في الكرم والشجاعة في تلك الديار وللأمير تركي أبنا واحدا وهو درويش بن تركي ومن درويش ثلاثة أبناء وهم علي ومحمد وعبدا لله وهي الأفخاذ الأساسية لعشيرة التركي من ذلك الوقت وحتى وقتنا هذا وكانت الزعامة والشيخه من ذلك الوقت وحتى وقتنا هذا بالعلي وهم أكثر عددا من فخذ المحاميد والعبد الله الدرويش وسميه فخذ المحاميد بذلك الاسم نسبتا لجدهم المذكور أعلاه محمد بن درويش التركي ونخوة التركي ( أخوان ريا ) ويلقبون بالخطلان أيضا والتركي هي جمع للعشيرة والتركاوي هو للمفرد منهم وغالبية عشيرة التركي يسكن الآن بمحافظة حماة والقرى التي تتبعها وجزء من العشيرة يسكن في محافظة حمص ولعشيرة التركي عدد من القرى تابعة لمحافظة حماه وهي ( مسعود ومسعدة وصلبة وأبورمال وتل العلباوي وطيبة التركي (التي إسترجعها المرحوم شايش بن محسن التركاوي من فخذ العبدالله الدرويش التركي و الجدير بالذكر أن شايش محسن التركاوي يعد من أبرز الشخصيات في التركي و في سوريا عموما بسبب تاريخه المميز عسكريا و سياسيا) ورسم الحمر وأم جرن والمكيمل) كما أنه يوجد عدد لابأس به من أفراد العشيرة يعيشون في المملكة العربية السعودية والكويت والبعض منهم حمل جنسيتها لتلك الدول والغالبية من أفراد العشيرة متعلمين ومنهم أطباء ومهندسون ومحامون وأن عدد أفراد عشيرة التركي الأصليين الذين هم من نسل الأمير تركي قليل ويكاد أن لايتجاوز الألف نسمة حتى وقتنا هذا من العام 2006 ميلادي.

وللتنويه بأنه بعد مضي وقتا على وفاة الأمير تركي بن منديل الهذال قد قام بعض أحفاده للرجوع إلي أهلهم الهذال لكي يثبتوا نسبهم عند أهلهم ويحملوا أسم جدهم هذال وأسم القبيلة الأم وهي قبيلة عنزة ، علماً بأنه في ذلك الوقت كان أحفادة وصناعة وأزلامة يحملون أسم جدهم تركي فقط دون التعريف بالهذال فتوجهوا إليهم وعلماً بأنه بذلك الوقت كانت تمر أيام عصيبة على الهذال والحبلان من كثرة الحروب الطويله مع القبائل العربية الأخرى وكانوا يعيشون على الغزو فقط وأخذ الضريبة من القبائل والعشائر الضعيفة المتواجدة في العراق التي يقدمون لها الحماية من طمع القبائل الكبيرة والقوية وكان التركي في حمص وحماه منعمين بالخيرات ووفرة المياه والمراعي الجيدة لقطعانهم من الغنم والبل في تلك الأيام حيث أن كانت سوريا تلقب عند العرب بديد العسل لكثرة الخيرات بها وعند قدومهم لأهلهم وتوجهم تحديدا إلي الشيخ محروت الهذال حينها أستقبلهم الشيخ استقبالاً حافلا وأستظافهم عنده ثلاث أيام وبعد مضي الثلاثة أيام سألهم عن حاجتهم كما كان يفعل العرب في ذلك الوقت فأجابوه بأنهم جاؤا إليه لكي يثبتوا نسبهم وأنهم أحفاد الشيخ تركي بن منديل الهذال ولكنه لم يستجب لطلبهم وحاول أن يتهرب منهم ولم يعطيهم إجابه على هذا الموضوع فسترخص من الشيخ محروت الهذال التركي للذهاب فقام بتوديعهم وعندما عاد الشيخ محروت الهذال إلي مجلسه بعد أن قام بتوديع التركي يوجد من أبناء عمومته من لامه على هذا التصرف وأنه كيف له بأن لايستجيب لأبناء عمومته وأنه لايعرف عليهم فرد قائلاً وهذه الرواية على ذمة الرواة بأنه أجابهم بأنه لو أعترف بهم بشكل علني لذهب جميع الحبلان إليهم ولبقيت لوحدي هنا وذلك كما ذكرنا لما كان للتركي من حلال كثير ومراعي وفيرة في تلك الأيام وأنهم كانوا يعيشون في نعيم على عكس الهذال والحبلان بما كانوا يعانوا منه من حروب وقلة الموارد ولكن يبقى هناك الكثير من الهذال وكبار الحبلان يقرون بأن التركي هم أبناء الشيخ منديل الهذال وهذا باعتراف من جميع المنديل والبعض من رجالات العبد الله على عكس بعض الهذال الذين مازالوا لايعلقون على هذا الموضوع وذلك بسبب أن الشيخ محروت الهذال لم يعطي أي تعليق على هذا الموضوع وذلك بسبب الأشياء التي ذكرناها سابقاً وهناك الكثير من يقر بالنسب هذا ولكن لايجرأ على القول وذلك بسبب عدم البت من قبل الشيخ على هذا الموضوع.

 وهناك عدة أمور وقصص كثيرة تثبت لنا هذا الشي فسأذكرها على سبيل الذكر وليس الحصر  فهناك لكل عشيرة وسم يثبت أحقيتها عند العرب بما تملكة من قطعان للغنم والبل والمواشي فكان وسم التركي هو نفس وسم الهذال وأن هذا الوسم توارثته العشيرة من الأمير تركي عندما أنعزل عن أهله وهناك حكاية أخرى عندما غزا بن هذال عشيرة الفواعرة في حمص كان أحد أفراد عشيرة التركي يسرح أبله مع الفواعرة فأخذوها الهذال مع أبل الفواعرة فسرعان ما ذهب مجموعة من رجال التركي لكي يستردوا أبلهم فتوجهوا للشيخ محروت الهذال وقالوا له ماحدث لإبلهم بتلك الغزوة ففوراً أمر الشيخ محروت بإعادة بل التركي وقال لهم بالحرف الواحد أنتم أبلكم لا تأخذ وهناك العديد من الحكايات ولكن أقربها أيضا عندما كان الهذال والحبلان يعانون من القحط قام أحد رجال المنديل بالتوجه إلي سوريا وتحديدا إلى حسين العلي التركاوي وذهب إليه لكي يعينه على عيشته وهو خلف الجدعان المنديل الهذال وعندما جاء إلي حسين العلي العبدالله التركاوي في ذلك الوقت جاء إليه كأبن عم له ويستغيثه فستجاب له حسين العلي التركاوي وأعطاه مالاً وحمله من المأن الكثير علماً بأن حسين العلي العبدالله التركاوي كان هو الأثرى مالاً في عشيرة التركي في ذلك الوقت وكان من رؤوس القوم ومن وجهائها الكبار وهناك أيضا حكاية في الوقت القريب وهذه في مطلع السبعينيات عندما صار هناك مصاب على أحد الحبلان قام التركي المتواجدين بالكويت بدفع الدية مع الهذال وهذا بطلب أحد رجالات الهذال من التركي المتواجدين بالكويت وحينها قال لهم بأنكم أنتم أبناء عمومتنا ومن أهلنا وما قد حصل على الحبلان اليوم ممكن لاقدر الله أن يحصل عليكم فعليكم أن تدفعوا معنا لكي ندفع معكم في حال المصاب وهناك أيضاً كثير من الحكايات ومنها أيضاً بأن الشيخ محروت الهذال له بعض المراسلات مع الشيخ محمد الحسين التركاوي الملقب بالعرج وسبب تلقيبه بهذا اللقب هو أنه كان في العام 1956 من القرن الماضي ذهب لكي يستقبل الشيخ / مبارك الصباح في المطار وحين رجوعهم إلي محافظة حمص قادمين من الشام تعرضوا إلى حادث سير وعلى أثرها أصيب في قدمة وصار يعرج عليها ومنذ قديم الأزل ونحن التركي تربطنا علاقات قوية بل تكاد بأن تكون تلك العلاقات بمثابة البيت الواحد أو الأسرة الواحدة إن أجاز لنا التعبير كما أنه أصبح بيننا وبين الهذال نسبا عن طريق مصاهرة الهذال لنا كما أننا نحن التركي نعتبر بأن مصاب الهذال هو بمثابة مصابنا والكثير من الهذال يشاركوننا بنفس الشعور والمواقف.    
من الأفخاذ التي ألتحقت بعشيرة التركي هم : ( الموذنين ، الدريس ، الطابي ، الحجاج ، العلوش الجعدان ، بن زيد ، العومدو، السعين ، الرويعين ، البقعة ، اللحفان ، الشهيل وغيرهم من مجموعات قليلة دخلو مع العشيرة وحملو أسمها ونحن نفتخر بهم ونفخر بحملهم لإسم عشيرتنا. 

أما شيخة العشيرة وكما ذكرنا في السابق فكانت ولا تزال بفخذ العلي وهي كانت محصورة بذرية حسين بن علي الدرويش التركي وكان حسين هو الابن الأكبر لعلي وله أخوة أثنين هم عثمان وحسن وظلة تتوارث الشيخة والزعامة بذرية حسين بن علي بن درويش التركي لحين أن برز في الأربعينيات من القرن الماضي الشيخ / محمد الحسين التركاوي الذي منحدر من ذرية عثمان العلي وهو من رؤوس العشيرة ومن وجهائها الكبار وكان ممتد من عائلة الحسين الثرية مالياً في ذلك الوقت التي كانت به معظم العشيرة ضعيفة ماديا ولمع بريق الشيخ محمد الحسين التركاوي من خلال علاقاته ونفوذه القوي مع الأحزاب في الدولة ومع الحكومات السورية المتعاقبة ومع حكام الخليج وتحديدا مع أل سعود في السعودية وأل الصباح في الكويت ومع شيوخ القبائل والعشائر المتواجدة في بلاد الشام والعراق والخليج فأخذ لقب الشيخ ولكن دون أن يحصل على ختم التعريف من الحكومة وذلك لأن الختم كان قد ورثه الشيخ / أبطوس بن سرحان العلوش التركاوي عن أبيه الشيخ / سرحان العلوش التركاوي وعندما ألتف حول الشيخ محمد الحسين التركاوي معظم أفراد العشيرة لما يقدمة لهم من تسهيلات وحلول وتخليص لمشاكل العشيرة أن كان مع الحكومات أو مع العشائر الأخرى أخذ لقب الشيخ وصار يلقب عند الحكومة وعند القبائل والعشائر الأخرى بالشيخ فكان له حضور قوي على صعيد الحكومات والمجتمعات البدوية والحضرية في ذلك الوقت وتوفي الشيخ محمد الحسين التركاوي في العام 1987 م ولم يخلف أحد في العشيرة على الشيخه وظلة العشيرة حتى وقتنا هذا بدون شيخ معتمد من قبل الحكومة السورية يمثلها وذلك بسبب إلغاء قاوانين العشائر في معظم الدول العربية ولكن يظل في العشيرة الوجهاء الكبار ومن رؤس القوم هم من يكون لهم الحل والربط على مستوى الخلافات التي تحدث على مستوى العشيرة وعشيرة أخرى.

كاتب الموضوع (علي بن حسين بن علي بن حسين بن علي بن عبدالله بن علوش بن عثمان بن علي بن درويش التركي )