أدب عربي
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
بدأ الأدب العربي شعراً عمودياً ولم تكن هناك أشكال أخرى من بخلاف الشعر يعرفها العرب باستثناء الشعر الذي تعددت أغراضه واستخداماته.
[تحرير] أغراض الشعر العربي القديم
[تحرير] الهجاء
كان الهجاء شائعاً بين الأعداد والأضداد من الناس وبين الشعراء وبعضهم البعض حيث يذكرون مساوئ بعض ومحاسن أنفسهم.
[تحرير] المديح
كان المديح للحكام والكبار والأعيان وكان يمنح الشاعر من المال على قدر جودة شعره واعجاب الممدوح به.
[تحرير] الغزل
كان شعر الغزل مقبولاً ومحبوباً إلا أن التشبيب - أي ذكر اسم المحبوبة- كان غير مقبول. حيث كان الشاعر القديم يتغنى بمحاسن محبوبته شكلاً وموضوعا ويذكر لوعته وشوقه إليها.
[تحرير] فخر
عادة أصيلة من عادات العرب وهو الفخر بالأنساب والأحساب والأصل والمنبت.
[تحرير] الوقوف على الأطلال
كان الوقوف على الأطلال غرضاً شائعاً يستهل به كل قصيدة.
[تحرير] المعلقات
ويقال أن هذه القصائد كانت تكتب بماء الذهب وتعلق على استار الكعبة قبل مجيء الاسلام، وتعتبر هذه القصائد أروع وأنفس ما قيل في الشعر العربي القديم لذلك اهتم الناس بها ودونوها وكتبوا شروحا لها, وهي عادة ما تبدأ بذكر الأطلال وتذكر ديار محبوبة الشاعر كما في معلقة عنترة بن شداد
أنظر المقال الأصلي : معلقات
[تحرير] النقد
== أهمية النقد ==: لقد ظهر النقد بعد الأدب ، فالأدب مادة النقد،ولكن ما هي أهميته؟ ربما هذا هو السؤال الذي طرحه أحدهم حين ذاق درعا من مشاكسة النقاد وردهم للنصوص التي اعتقدها جيدة« قال قائل لـخلف الأحمر:إذا سمعت أنا بالشعر واستحسنته فما أبالي ما قلت فيه أنت وأصحابك،فقال له إذا أخذت أنت درهما و استحسنتهفقال لك الصراف أنه ردي؛ هل ينفعك استحسانك له؟»
المراجع: طبقات الشعراء ← ابن سلام الجمحي القاموس المحيط ← الفيروزابادي
[تحرير] النقد في اللغة
1- تمييز الدراهم وغيرها. 2- نقدها ينقدها نقدا وانتقادا، وتنقدها ونقده إياهانقدا: أعطاه إياها فانتقدهاأي: قبضها. ونقدت له الدراهم أي أعطيته إياها، أي قبصها. 3- ناقدت فلانا إذا ناقشته في الأمر. 4- نقد الشيء ينقده نقدا:إذا نقره بإصبعه. 5- نقد شيئا من الطعام أي يأكل منه شيئا يسيرا. 6- نقد الرجل الشيء /نظره. ونقد إليه اختلس النظر نحوه. 7- نقدته الحية: لذغته. 8- الطائر ينقد الفخ: أي ينقر. 9- نقد فلان فلانا:اغتابه وأعابه.
[تحرير] النقد في الاسطلاح
ونخص به نقد الأدب، وهو: البحث عن أسباب الاستحسان والاستهجان، واستخلاص عناصر الجمال، وتبيين سمات القبح بتجرد من الهوى ونفي التعصب، وبتقرب أكثر إلى الموضوعية، بغرض تقويم العمل الأدبي وتقييمه. لم يكن النقد الأدبي مكتوباً كما هو الحال اليوم ، وإنما كان شفهياً ، وأبرز مثال على ذلك هو سوق عكاظ ، حيث كان الشعر يلقى ما لديه من جديد الشعر على أسماء فينقضه الناس ويردون عليه وفي ذلك شكل من أشكال النقد الأدبي.
[تحرير] موضوعية النقد وذاتيته
بما أن الذات الانسانية تجنح إلى تقويم وتقييم الأشياء فإن النقد أول ما بدأ كان يعتمد على الذوق ولذى كان بسيطا سادجا انطباعيا، لكن الأذواق تختلف وما يجده هذا جيدا قد لا يجده الآخر كذالك، ولهذا وجب استعمال مناهج علمية توحد عملية الدراسة النقدية لتكون موضوعية وأن كان الوصول إلى الموضوعية الكاملة أمرا مستحيلا إلا أن الطريقة النقدية لابد من أن تشارك العلم نظريا -ولو نسبيا- مادامت ترتكز إليه.
[تحرير] النقد في الجاهلية
[تحرير] ماهي الأطوار التي مرت بها القصيدة؟
1- حداء الابل 2- الرجز 3- القصيدة
[تحرير] أوائل الشعراء
[تحرير] صور من النقد الجاهلي:
1- حكومة أم جندب 2-المسيب بن علس وقصة(استنوق الجمل) 3-الاقواء في شعر النابغة 4-من حكومات النابغة في سوق عكاظ
[تحرير] خلاصة النقد في العصر الجاهلي
[تحرير] العصر الحديث
ظهرت وتعددت أشكال الأدب الحديث بفضل بعض المحدثين الذين نقلوا أشكال الأدب الجديدة وعلى رأسها القصة والرواية. وتغيرت هيئة الشعر بفضل المدارس الأدبية الجديدة التي تأثرت بالمدارس الأدبية الغربية ، ولعل أول أشكال القصة القصيرة كانت المقامات:
[تحرير] المقامات
أشهر المقامات هي كتاب المقامات لبديع الزمان الهمذاني والتي ابتكر من خلالها عدة شخصيات ، تميزت الشخصيات بأنها شخصيات من العامة ويأخذون ما يريدون من الحياة بالمكر والدهاء.
أنظر المقال الأصلي: مقامات